ووفق ما أكّده المحامي فإنّه زيادةً عن ذلك فقد توقفت التحقيقات لإعتبار أنّ قاضي التحقيق المتعهّد بالقضيّة خرج في إجازة، مُضيفاً أنّ "ثمة زوز وزارت، وحدة تخرّج للتحقيق و وحدة توّقف التحقيق".
وبيّن عيّاد العليبي أنّه في هذه الحالة فإنّ المنوّب هو الوحيد المُتضرّر والذي مازال تحت مفعول بطاقة الإيداع بسجن المرناقية، متوجهّا لمن له الشأن في هذه القضية أن يسارع بإتمام التحقيقات حتى يتمكن المنوّب من الخروج من السجن.