وقد تمركزت تعزيزات أمنية وعسكرية مكثفة في مختلف مداخل الشارع.
كما شهد شارع الثورة حالة من الاحتقان، حيث تحتج عائلات شهداء الثورة وجرحاها مطالبين بحقوقهم، وأصحاب الشهائد العليا المعطلين عن العمل المطالبين بالتشغيل، إضافة إلى أنّ عديد النشطاء من المجتمع المدني بالمكناسي تحولوا اليوم إلى شارع الحبيب بورقبية، للمطالبة بالتنمية والتشغيل والاحتجاج على سياسة التهميش.
زووم - اِنطلقت شرارتها الاولى مُعلنةً مواطن الخلل في ادارة شؤون البلاد ...
نقلت إذاعة "موزاييك أف أم"، أنّ الشاب الذي انتحر بحي السلام ...
مرّت اليوم 7 سنوات على سقوط أول شهيد في الثورة التونسية.