حيث فتح استيبان سانتياغو النار على الركاب المتواجدين بالمطار بطريقة عشوائية موجها فوهة مسدسه لكل من يحاول الاختباء.
هذا ولم يبدِ سانتياغو أي محاولة للهرب أو ما شابه، بل بعد نفاذ ذخيرته وضع العسكري السابق مسدسه على الأرض وظل واقفا إلى أن جاءه رجال الشركة وقاموا باعتقاله.
هذا ولم تحدد السلطات الرسمية سبب قيام الفاعل بفعلته، في حين أكّدت مصادر إعلامية معاناة سانتياغو من مرض نفسي ومن اضطرابات نفسية وذلك بعد عودته من العراق التي ذهب إليها في بعثة عسكرية.