حيث قررت فرنسا رسميا السماح لولد الـ 158 بالبقاء في فرنسا وذلك بعد دعوة قضائية رفعتها السلط المحلية بمنطقة ران ضد مغني الراب التونسي على خلفية صدافته القديمة بمغني الراب السابق "إيمينو" والذي انضم إلى داعش منذ حوال عامين.
هذا وطالبت السلط المحلية فرنسا بالتراجع في قرارها وسحب وثائق الإقامة من ولد الـ 15 إلا أن القضاء أنصفه.
يُذكر أن إيمينو قد قُتِل مؤخرا في معركة الموصل بالعراق.
تجدر الإشارة إلى أنّ ولد الكانز ملاحق من السلط التونسية بسبب أغنية مسيئة لقوات الأمن.