وجاءت هذه العملية كحركة احتجاجية من الأعوان الثلاث اللذين تم طردهم من الشركة بعد انتهاء عقود عملهم، وتبعهم في ذلك 25 عونا آخرين لذات الأسباب.
هذا ونُقِل الأعوان إلى إحدى الوحدات الصحية التابعة للشركة وحالتهم الصحية المستقرة.
يُذكر أن اتفاقا قد وقع بين الشركات الممثالة والمنظمة الشغيلة مفاده ضرورة تأمين شغل لمن انتهت عقود عملهم.
نقلت إذاعة "موزاييك أف أم"، أنّ الشاب الذي انتحر بحي السلام ...