وقد أكّد مرافق المراسل الإسرائيلي أثناء التحقيق معه أنّه لا يعرف الهوية الحقيقية لهذا الصحفي، موضّحا أنّ "Moav Vardi" اِتصل به عبر الفايسبوك كمراسل ألماني وعرض عليه مرافقته إلى صفاقس لإعداد تقرير عن اغتيال محمد الزواري مقابل مبلغ مالي صغير.
وقامت الوحدات الأمنية بالقبض على والدي التلميذ لمزيد التحري و التحقيق عن ملابسات تواجد الصحفي الإسرائيلي أمام منزل الزواري.
إنتقلت إلى جوار ربّها والدة الشهيد محمد الزواري، منجية الشعبوني.