وأشارت الصحيفة إلى أنّ الصحفية مكّنت الأجهزة الأمنيّة من صورة المنفّذ واضحة، والتي كانت تحتفظ بها في هاتفها الجوال، حيث قد طلب منفذّ عملية الاِغتيال، وهو مغربي يحمل الجنسية البلجيكية، من التونسية تصوير الشريط الخاصّ بمحمّد الزّواري.
و كانت الجهات الأمنيّة قد أعّدت مباشرة بعد العملية صورة تقريبيّة لمنّفذ العمليّة بناء على شهادات الذين تعاملوا معه تحت غطاء "شركة إستثمارية" .
إنتقلت إلى جوار ربّها والدة الشهيد محمد الزواري، منجية الشعبوني.