وأكّدت الزوجة أنّها أقرب المُقرّبين إلى زوجها ورغم ذلك لم يبح لها بأي شيء كما هو الحال لأصدقائه المُقرّبين، مُوضّحة أنّها فخورة بما قام به زوجها.
وطلبت الزوجة من الجهات المعنية توفير الإقامة والجنسية التونسية لها، مُؤكّدة أنّ ذلك هو طلبها الوحيد مع تأكيده على عدم ضياع حق زوجها التي تُريده وستنتظره مهما طالت المدّة
إنتقلت إلى جوار ربّها والدة الشهيد محمد الزواري، منجية الشعبوني.