وأكّد مصدر قريب من الاتحاد الوطني الحر ، لـ "المغرب"، أنّه لم يتمّ ذكر أسباب رفع الحماية عن هذا القرار الصادم.
وللإشارة فإنّ مصادر إعلامية ربطت قرار رفع الحماية عن الرياحي بتصريحاته الأخيرة التي اِنتقد فيه رئيس الجمهورية بشدة وطالبه بالاستقالة.
يُذكر أنّه تقرّر حماية سليم الرياحي سابقا لوجود تهديدات باغتياله.