وأشارت ذات المصادر إلى أنّ شخصين ساعدا المنفذ الرئيسي في جريمته أحدهما أصيل منطقة قرطاج بيرصا والآخر أصيل منطة زغوان.
كما تمّ التعرف على هوية المخطط لهذه العملية وهي امرأة تمكّنت من الهرب خارج حدود الوطن يوما واحدا قبل تنفيذ العملية، حيث أثبّتت عدة تقاير أنّ المرأة المخططة سافرت إلى المجر.
إنتقلت إلى جوار ربّها والدة الشهيد محمد الزواري، منجية الشعبوني.