ووفق الأنباء المُتداولة، فإنّ الشاب الذي أطلق النار عليه يُدعى "محمد الزواري" في عقده الرابع، عاد من سوريا أين كان يعمل وذلك إثر الثورة .
والشاب الذي أطلق عليه النار متزوج من إمرأة تحمل الجنسية السورية.
أما المحامية ليلى حداد فمن جهتها بيّنت أنّ الشاب الذي قُتِل هو محمد الزواري مهندس طيران.
إنتقلت إلى جوار ربّها والدة الشهيد محمد الزواري، منجية الشعبوني.