حيث كتب بعضهم أنّ أسباب هذه الحرائق تعود إلى ما اعتبروه "غضب الربّ" للتعديّ على الشعائر الدينية اليهودية وعدم احترامها.
فيما ذهب الساسة إلى تحميل الحكومة الصهيونية كل المسؤولية لأنّها لم تتّعظ من حريق "كرمل" ولم تطور قدراتها على مجابهة الحرائق وكيفية إطفائها.
هذا وتوعد وزير الأمن الداخلي الصهيوني من أسماهم بـ "المحرضين" على شبكات التواصل الاجتماعي، "الشامتين" في اندلاع الحرائق بالأراضي المحتلّة.