وأوضح ذات المصدر أن الهالكين كانا قد تعودا الجلوس في ذلك المكان وقد كانا في جلسة خمرية وحسب المعلومات الأولية فإن هناك مجموعة ارهابية تتكون من 4 عناصر كانت تترصد الهالكين منذ فترة وقد خططت لاغتيالهما.
وحسب المعلومات التي أفاد بها مصدرنا فإن السيارة التي تم حرقها هي على ملك رئيس مركز الحرس الوطني مشيرا إلى أن هذه المجموعة الارهابية بعد أن قامت بذبح الهالكين تعمدت التنكيل بجثتيهما كما تعمدوا نزع ثيابهما ثم لاذوا بالفرار.
هذا وماتزال عمليات التمشيط متواصلة حتى اللحظة للكشف عن الجناة.