وأضاف المحامي أنّه من المُنتظر أن تفتح وكالة الجمهورية تحقيق ذلك لوجود عديد الإشكالات و الغموض في بعض الوقائع، مُشيراً إلى أنّ الشهادة الطبيّة التي اِسظهرت بها عائلة الطفل تحمل خطأ جوهري مُضحك موضّحا أنّ هذه الحادثة فيها العديد من المغالطات.
هذا وبيّن أنّ الإعتداء بالعنف الذي أفضى لعملية كسر مسألة واهية و لا أساس لها من الصّحة، مُشيراً إلى أنّ محمود البارودي اعتذر على الصفعة التي كانت نتيجة لعملية السرقة و الشتم و السب الموجّه ضدّه، مؤكّداً وجود العديد من الحقائق والأمور الخطيرة جداً والتي ستُكشف مع سير الشكاية.