وأكّدت مصادر "موزاييك" أنّه بعد الأبحاث توصلوا إلى أنّ الأم كانت تعمل كنادلة في أحد المقاهي بمدينة قبلي وهي في حالة فرار، كما تمّ التعرّف على الرجلين الذين ساعداها عند الولادة واعترفا بما اقترفا وهما في حالة سراح.
وبخصوص مصير التوأم، فقد تمّ نقلهم من المستشفى إلى جمعية "أمل الطفولة" بقابس التي تحتضن الأطفال الأقل من سنتين ثمّ سيتمّ نقلهما إلى جمعية SOS فيما بعد.