وصرّح الأمين العام للمنظمة أن اللقاء مع رئيس الدولة تناول مجالات التعاون الثنائي المتميّز بين المنظمة وتونس في مجالات التربية والصحة والمالية وتمويل مشاريع البنية التحتية وكذلك الحوكمة الرشيدة ومكافحة الفساد.
كما تمّ التطرق إلى رئاسة تونس لمبادرة منظمة التعاون والتنمية الإقتصادية المتعلقة بالبرنامج الخاص بمنطقة الشرق الأوسط وشمال افريقيا حول الحوكمة والتنافسية من أجل التنمية للفترة 2016- 2020.
وجدّد أنجل غوريا دعم المنظمة لمعاضدة مجهودات تونس في استكمال مسار انتقالها الديمقراطي وفي انجاح رئاستها لبرنامج المنظمة الخاص بمنطقة الشرق الأوسط وشمال افريقيا.