وقالت الخارجية العمانية أنّ ذلك يأتي إثر جهودها الدبلوماسية وتنفيذا لأوامر السلطان قابوس بن سعيد، سلطان سلطنة عمان، وتلبية للالتماس الذي تقدمت به الحكومة الفرنسية، للسلطنة، للمساعدة في معرفة مصير "المواطنة الفرنسية" نوران حواس، حيث تمكنت السلطات المعنية في السلطنة، وبالتنسيق مع بعض الأطراف اليمنية (سلطات الحوثيين) من النجاح في العثور عليها.
وإثر فكّ أسر الرهينة، تمّ نقلها إلى مسقط عمان، تمهيدا لعودتها إلى بلادها.