وأوضحت الحركة، في بيان صادر عنها اليوم الأحد 02 أكتوبر 2016، أنّ تطاوين تعيش وضعا كارثيا بمختلف مناطقها، مقابل تفصي السلطة من مسؤوليتها، مُشيرة إلى وضعية العاطلين عن العمل المحرومين من العمل في الشركات التي وصفتها بـ "الناهبة" المنتصبة بصحراء المنطقة.
هذا ودعت حركة الشعب كل منخرطيها وأنصارها وكل أبناء الجهة للوقوف صفا واحدا لإنجاح هذا التحرّك الشعبي السلمي.