وكشف هذا المسؤول عن معلومة لا يعرفها العديد من التونسيين حول سجن النساء بمنوبة، وهي أنّ تلك البناية اِشتراها الهلال الأحمرالجزائري خلال السنوات الأولى للإستقلال من مواطن تونسي، وتمّ فيما بعد تحويلها إلى سجن نسائي.
وأشار ذات المصدر أنّه عل إثر ذلك تنازلت الجزائر طوعاً عن المطالبة بها إحتراماً للتاريخ الذي بين الجارتين.