ما سرّ عودة الاصابة بهذه القوة؟
هذا ا كشفته صحيفة "سبورت" الكتلوني التي أوضحت ان ميسي والنادي على دراية تامة بوجوب إراحة العضلة التي تعرّضت للإصاة ما أجبر ليو على وضع حمل زائد على عضلة الفخد الأيسر، اي ان ما يُعاني منه ليس تجدد الإصابة القديمة بل أعراض جانبية ناتجة عنها، اي ان العلاج طريقته تصرف ميسي والنادي مع هذه الاصابة لم يكن مدروساً بشكل كامل وأدّى الى الاصابة الثناية التي ستُجلسه في منزله حتى منتصف الشهر القادم..إلا إذا!
ما هي الخطة الجديدة للتعافي؟
أشارت "سبورت" ان النادي سيعمد الى إراحة ميسي التامة لمدة 10 ايام يخضع خلاها للعلاج الطبيعي مع طبيبه الخاص مارسيلو داندريا ليعاود بعدها التمارين الخاصة قبل ان ينضم الى بقية زملائه ومعرفة ما إذا بات آمناً لصحته إشراكه ي دقائق لعب مع الفريق. وفي عودة طرية الى الإصابة الأولى كانت صحيفة "ماركا" كشفت ان ميسي بحاجة الى عملية جراحية في منطقة العانة، وهو الخيار الذي يتجنبه النادي ويُفضّل عليه العلاجات الطبيعية، الا ان هذا الأمر لم ينفع وتعرّض ميسي لإصابته أمام اتلتيكو مدريد ما يطرح علامات استفهام حول جديّة هذا الخيار حالياً وما إذا سيلجأ له الفريق في قادم الأيام.
الهدف هو مانشستر سيتي
يُدرك ميسي تمام الإدراك انه عليه الالتزام بالتعليمات الحرفية لطبيبه بغية اللحاق بالمباراة القمة في دوري الأبطال في 19 أكتوبر القادم حين يستقبل الكامب نو مانشستر سيتي وعينه على صدارة المجموعة، ويُدرك ايضاً انه في حال اراد الاستمررار على المنافسة على جائزة الكرة الذهبية فإن هذه المباراة سيكون لها فضل كبير في إعادته الى المقدمة لما لها من أهمية قصوى نظراً لمستواها الكبير.
انتشرت مؤخرا في مصر حملة تبرعات لعلاج مرضى فيروس "سي".
صدرت مؤخرا قائمة أفضل الهدافين لسنة 2016.