وأكّد محسن حسن أنّه هناك إمكانية إجراء تحويرات أخرى في حركة الولاة يكون للاتحاد فيها نصيب، متابعا "أما قائمة المعتمدين مازالت لم تصدر لذلك لا يمكن رد الفعل بشأنها بعدُ".
من جهة أخرى، نفى القيادي بالوطني الحر خبر اِستقالة رئيس الحزب سليم الرياحي من منصبه ونيته الانضمام إلى مشروع سياسي جديد، مؤكّدا أنّ هذه الأخبار هي مجرد إشاعات وتسريبات خاطئة.
يُذكر أنّ هناك أنباء متداوله مفادها أنّ حزب الوطني الحر قام بالتصويت لفائدة حكومة الوحدة الوطنية في جلسة منح الثقة مقابل حصوله على مناصب في سلك الولاة و المعتمدين.