وقد كانت الطفلة تُلاعب الكلب الذي إعتادت على اللعب معه كما إعتاد عليه سكان الحي، في منطقة سيدي عبد العزيز بالمرسى، حيث نزل أعوان الشرطة البلدية فجأة من سيارتهم وأطلقوا النار على الكلب على بعد أمتار قليلة من الطفلة.
وقد دوّن عم الفتاة، رفيق قصباوي، على حسابه الخاص هذه الحادثة التي اِعتبرها تعدياً للخطوط الحمراء من قِبل الشرطة البلدية.