وشملت هذه الحركة 12 والياً، وقد اِنتقدها الاتحاد العام التونسي للشغل عبر الأمين العام المساعد بلقاسم العياري واِعتبر أنّ جزءا كبيرا منها لا يخدم الاستقرار الاجتماعي.
وقال بلقاسم العياري، في تدوينة له على صفحته الخاصة على الفايسبوك، أنّ جزء كبير من حركة الولاة لا تخدم الاستقرار الاجتماعي بقدر ما تلبي الأغراض الشخصية والحزبية الضيقة.