وقد أثار هذا المقدار موجة من الاِنتقادات والسخرية في مواقع التواصل الإجتماعي، حيث إعتبروا أنّ 40 دينار غير كافية حتى لشراء مستلزمات العيد، وأنّها قليلة جداً مُقارنةً بعيد الأضحى كمناسبة.
ومن جهة أخرى، دعا البعض إلى الترفيع في قيمة المساعدات للعائلات المعوزة بإعتبار أهمية المناسبة وأحقية العائلات في مساعدات من الدّولة، وخاصة الحالة الإجتماعية لهذه العائلات التي يعجز أغلبيتها عن شراء الأضحية.