وقال بن ضياء لوكالة الأنباء الألمانية أنّ مواقع التواصل الاجتماعي تصنع الحدث في تونس وخاصة بعد الثورة وهو نوع من حرية التعبير معتبراً ذلك أمر جيد يجب التعايش معه، حيث ذكّر بما تعرّض له من حملات وخاصة إثر القرارات التي يتّخذها.
وأضاف ماهر بن ضياء أنّ أسامة الملولي هو بطل من نوع خاص وله طريقة خاصة في العيش وله علاقة خاصة بوالدته حيث أنّه القائل 'إن لم تكن والدتي بجانبي فلا أستطيع أن أقدّم شيئا' ، مُشيراً إلى أنّه لا يُمكن رفض طلب بطل أولمبي بأن تكون والدته بجانبه في نهاية مشواره الرياضي خاصة وأنّه الرياضي الوحيد الذي أهدى تونس ميداليتين ذهبيتين ويجب أن يُكرّم في نهاية مشوراه.