وقد كانت هذه العائلة قد قدمت من مدينة الحنشة من ولاية صفاقس لتقيم بمنطقة سلقطة من معتمدية قصور الساف بالمهدية لقضاء العطلة الصيفية التي تحوّلت الى كابوس بعد هذه الحادثة الأليمة.
وقد أُحيلت الجثتان إلى المستشفى الجامعي فطومة بورقيبة قصد تشريحهما، فيما وصفت الحالة الصحية للطفلين بالمستقرة.