وقد راحَ ضحية هذا الهجوم ثمانية مسلمون ، في حين كان التاسع اِيطالي وأكّدت في هذا السياق كل من تركيا وجمهورية كوسوفو أنّ بعض رعاياهما قتلوا في الهجوم.
يُذكر أنّ المدعي العام في مدينة ميونيخ أكّد إنه لا توجد دوافع سياسية وراء الجريمة و أنّ الجاني لم يتعمد اِنتقاء أجانب ضحايا لجريمته.