واستنكر الحالي بيع هذه الألعاب للأطفال "نظرا لتأثيرها السلبي على تفكير الأطفال"، وفق تعبيره.
وأكّد المحامي عبد العزيز الحالي أنّ هذه الدمى كانت معروضة للبيع منذ سنة 2011 ونظرا للكمية الكبيرة الموجودة في تونس فهي لازالت تباع في الأسواق بعد 5 سنوات.