وأكّد بن ضياء أنّ إنجاح هذه التظاهرة وتألق التونسيين في أولمبياد 2016 يحتاج إلى اعتمادات مالية مقبولة، مُشيرا إلى أنّ الوزارة ظفرت بمنحة استثنائية قدّرت بمليارين و280 ألف دينار (دون اعتبار المنحة الأصلية)، وقد كوّنت أربع لجان لمتابعة الملف الأولمبي، وفق تعبيره.
هذا ورصدت وزارة الشباب والرياضة لفائدة العداءة العالمية التونسية حبيبة الغريبي حوالي مليار و130 مليونا.
كما خصّصت لأسامة الملولي قرابة المليار و300 ألف دينار، مُشيرا إلى أنّه تم الاتفاق على أن يحمل هو العلم التونسي خلال حفل الافتتاح اعترافا بإنجازاته الاستثنائية وخدماته الجليلة للرياضة التونسية.