وتتعلق القضية الثانية بـ "تحويل وجهة شخص غصبا" وذلك على إثر محاولته الأولى لاختطاف طفل وتحويل وجهته للاعتداء عليه جنسيا والتي باءت بالفشل، بل أن ينجح في اختطاف ياسين.
وأكّدت مصادر إعلامية أنّ الجاني لازال يتعامل بـ "برودة دم غريبة" كتلك التي لوحظت عليه أثناء تجسيد عملية القتل، إذ اعترف العسكري مُجدّدا بفعلته النكراء وذلك في مكافحة قانونية أجريت بينه وبين والدته، حيث قال "أنا مريض"، دون الشعور بأي ذنب أو ظهور علامات الندم على وجهه.