وقد نفّذ عدد من المعطلين عن العمل هذه الاحتجاجات للمُطالبة بحلول لمشاكلهم ، في حين خيّر معتمد جهة العيون مُغادرة المعتمدية والفِرار من المُحتجين خوفاً من توتر الأجواء، دون أن يُقدّم حلولا أو يدعوهم إلى الحوار لتخفيف الاحتجاجات التي وصلت إلى حرق العجلات المطاطية وغلق الطريق.