حيث كانت هذه المرأة تقوم بجمع الورق بمساعدة زوجها، الذي كان يدرس للحصول على شهادة الطب، من مكبات النفايات في أمريكا وإعادة تدويرها وذلك باستعمال سيارة.
وكانت المرأة تبعث بالورق المجمع إلى مصنعهما الصغير لتشغيله وذلك بميزانية متواضعة قدرت بـ 3800 دولار، ليتوسع عملها وتفتح بابا لعملية تصنيع الورق في الصين من تدوير النفايات.
وبهذه الثرورة أصبحت المرأة الصينية تشانغ يين أغنى مليارديرة عصامية لتفوق ثروتها التي بلغت 4.6 مليار دولار ثروة الإعلامية أوبرا.