وأضاف سعيد الداودي أنّه كانت هنالك سيارة تتعقبه وأضواءها مُنيرة في الطريق الرئيسي في أحواز سبيبة ثم أطفأت الأنوار وسمع بعد ذلك وعلى بعد 200 متر "شيء" ضرب البلور الخلفي للسيارة، ممّا جعله يُسرع ويعود للمنزل مؤكّداً أنّه سمع صوت طلق ناري.
وأشار الداودي إلى أنّه لا يوجه الشكوك لأي أحد وأنّ الأبحاث مازالت جارية للتأكد من وجود إطلاق نار من عدمه وحيثيات هذه الحادثة ككل.