وقد اتصل المندوب الجهوي للتربية بالمدرسة المذكورة، عند اعلامه بهذه الحادثة، فتبيّن أنّه هذا الخبر لا أساس له من الصحة.
وللإشارة فقد انتشرت، في هذه الآونة، عديد الاشاعات حول عمليات اختطاف أطفال إمّا في طريقهم للمدرسة أو من أمامها، خاصة بعد حادثة طفل الـ4 سنوات "ياسين" الذي راح ضحية جريمة قتل شنيعة.