حيث أكّدت شقيقته أنّه قبل يومين من ارتكاب الجريمة كان "شالانكا" في حالة عادية جدا، ولكنّه "تحوّل" منذ اليوم الموالي، مشيرة إلى أنّها قامت بتصويره حين كان يريد اغتصاب زوجة عمّه، لأنّها لاحظت غرابة تصرّفاته التي لم تعتدها فيه سابقا.
وأضافت شقيقة المجرم، في اعترافات مثيرة نقلتها الوطنية الأولى، انّه اتّصل بها صبيحة الكارثة على الساعة 09:30 أي بعد قتل ياسين وأراد رؤيتها، مُرجّحة أنه كان يريد قتلها كما قتل ياسين.
وبخصوص تعرّضه للاغتصاب في سنّ الحادية عشر نفت شقيقة "شالانكا" هذا الخبر نفيا قاطعا، داعيا إلى إثبات ذلك طبيا.