ويأتي ذلك بسبب التأخير غير المُبرّر في انطلاق أشغال صيانة و تعهد وادي بليبان و التقصير في تعهد منشآت محطة التطهير بسوسة الشمالية ، وذلك نص بلاغ الوزارة.
وقد تمّ إخاذ هذه القرار إثر الزيارة الميدانية التي أداها الوزير إلى الولاية يوم أمس، حيث أنّه إنجر عن ذلك اثار بيئية سلبية إضافة إلى الاخلالات وتقصير في تعهد منشآت محطة التطهير بسوسة الشمالية.