وتمثل هذه الزيارة وهي الأولى التي يؤديها الوزير الكندي إلى دولة عربية، فرصة للتشاور وتبادل الآراء بخصوص ملفات التعاون الثنائي والشراكة بين البلدين وسبل تطويرها، خاصة وأن تونس تعد من أقدم شركاء كندا في إفريقيا ومنطقة المغرب العربي.
كما سيتم التطرق خلال الزيارة إلى عدد من المسائل الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك.
ويجري الوزير الكندي بهذه المناسبة جلسة عمل مع السيد خميس الجهيناوي وزير الشؤون الخارجية وعدد من سامي المسؤولين التونسيين.