سياسة

بعد طلبه اللجوء ورفضه مساعدة وزارة الثقافة، هكذا احتج الاعلامي وليد الزريبي هذه المرة

زووم تونيزيا | الاثنين، 16 ماي، 2016 على الساعة 14:01 | عدد الزيارات : 2918
أوضّح الاعلامي وليد الزريبي أنّه عمّد إلى صبغ شعره باللون الأصفر كحركة احتجاجية على التجاهل الذي وجده من السلط المعنية بعد تدهور حالته الصحية.

 

وبيّن الاعلامي، في تصريح لـ "الجمهورية"، أنّه منذ مدة طويلة وهو يمكث بالمصحة دون أي تدخل رسمي، مشيرا إلى أنّه "خلال القرن 18 عمد بعض المثقفين الى صبغ شعرهم باللون الأسود كطريقة احتجاجية على فكرة العرق والقومية، وأنّ عملية صبغ الشعر هي طريقة احتجاجية كغيرها من اضراب الجوع وبيع الكتب في الشارع وطلب اللجوء".

 

يذكر أنّ الاعلامي والشاعر وليد الزريبي رفض الصك الذي مدته به وزارة الثقافة والذي لم تتجاوز قيمته ألف دينار، كما أنّه طلب اللجوء و "الفناء" خارج البلاد.
كلمات مفاتيح :
وليد الزريبي