وقال الكريشي أنّ تصوير المراسم أمر طبيعي وعادي إذ أنّ العملية تمّت بموافقة صاحب مطلب المُصالحة وممثل الدولة، مُشيرا الى انهيئة الحقيقة والكرامة تحترم مشاعر كل التونسيين وتحفظ كرامة الضحية وهي الدولة.
وأضاف خالد الكريشي أنّ تصوير عملية المصالحة تأتي في إطار تكريس الشفافية والوضوع حيث أشار إلى أنّ عمل الهيئة تحت الشمس وليس تحت الأرض وفق تعبيره.
علّق الوزير السابق حاتم العشي على تصنيف تونس كجنة ضريبية.