حيث قالت زوجته أنّها تعرّفت عليه عبر الفايسبوك عبر صديقة لها، وتزوّجا سنة 2011 في حفلة حضرها أبو عياض.
وأوضحت زوجة أبو بكر الحكيم أنّ هذا الأخير كان غامضا في تصرّفاته وغير واضح، مُشيرة إلى أنّها كانت على علم بتورّطه في أنشطة مشبوهة التي رفضت أن تشاركه فيها، حسب قولها، وهو ما دفعها للعودة من ليبيا إلى تونس.
تجدر الإشارة إلى أنّ أبو بكر الحكيم مورّط في اغتيال البراهمي وبلعيد، وفق تصريحات له في مجلّة "دابق" التابعة لتنظيم "داعش" الإرهابي.