وواكبت الوزيرة بالمناسبة ورشات فنية متنوعة شارك فيها عدد من التلاميذ والطلبة حول الحرف التقليدية التي تعكس الخصوصية المحلية للجهة.
كما قامت بزيارة الموقع الأثري بكركوان، والإطلاع على معالمه التاريخية، وتم بالمناسبة عرض شريط وثائقي حول المشاريع المتوسطية الاستثمارية عبر الحدود، ثم انتقلت إلى برج قليبية حيث اطلعت على بنيته التحتية ومدى جاهزيته لاحتضان تظاهرات فنية مقبلة.
وأدت وزيرة الثقافة والمحافظة على التراث بالمناسبة، زيارة إلى نعمة بمنزلها الكائن بجهة قليبية للاطمئنان على أوضاعها الصحية والاستماع إلى مشاغلها باعتبارها قامة من قامات الأغنية التونسية.