وخلّف هذا الزلزال، الذي بلغت قوته 7.8 درجات على سلم رشتر، أضرارا مادية كبيرة فضلا عن انقطاع الكهرباء والاتصالات الهاتفية التي أفقدت التواصل في ما بينهم والذي أصبح يقتصر فقط على "الواتس آب"، إلى جانب أضرار بشرية إذ سقط بسبب هذا الزلزال حوالي 77 قتيلا ومئات الجرحى.
هذا وفرضت السلطات اجراءات استثنائية كما أعلنت حالة الطوارئ في أكثر الولايات تضرّرا وهي : ماناي واسميرالداس ولوس ريوس وسانتا ايلينا وغواياس وسانتو دومينغو.