وقالت الوزارة أنّ الطفل الصغير بكى طالبا نجدة قطته العالقة إحدى البنايات السكنية بالمدينة لتُلبي وحدات الحماية المدنية نداءه وتتحول إلى البناية المعنية وتمّ الصعود إلى مكان القطة.
وأشارت الوزارة إلى أنّه وفي حركة طريفة وإنسانية عمل الأعوان على تهدئة القطة وتخليصها وانزالها، وأنّ هذه الحركة كان لها جمهور من الحاضرين من أهالي مدينة توزر الذين واكبوا عملية "الإنقاذ" واستحسنوا البادرة.