وأوضحت وزارة الداخلية، في بلاغ صادر عنها اليوم الأربعاء 30 مارس 2016، أنّ الكشف عن الخلية كان بعد توفر معلومات مفادها تردد عنصرين تكفيريين على أحد المنازل الشاغرة بمدينة تستور.
وبمداهمتهما بهذا المنزل والتحري معهما أوضحا أنهما يتبنيان الفكر التكفيري ويجتمعان بهذا المنزل ويتصلان بعناصر تكفيرية أخرى لدراسة النهج التكفيري والإعداد إلى تفجير نفسيهما.
تمكّنت يوم 05 ديسمبر 2017 منطقة الأمن الوطني بالسّيجومي من الكشف عن خليّة تكفيريّة تتكوّن من عنصرين.