وأكّد الوزير أنّ هذا الأمر لا أساس له من الصحة وهو من باب التأويلات أو التخمينات أو التوقعات أو حتى تكهنات في إطار هذا الوضع، حيث أنّ التأويلات في مثل هذه الأحداث تكثر إلاّ أنّ الآذان رُفِع كالعادة.
وأضاف محمد خليل أنّ نفس المؤذن هو من رفع الآذان وأنّ نفس صيغة الآذان المعتادة، مؤكّدا أنّ الوزارة تحرت في هذا الموضوع مباشرة بعد ما راجَ وتأكّدت أنّ المؤذن المباشر للأذان في الأيام العادية هو من تولى الآذان.
ودعا وزير الشؤون الدينية إلى التحري قبل إصدار مثل هذه الأخبار.