ولبّى أهالي المنطقة نداء إمام الجامع الذي طلب المعونة منهم لإخماد الحريق والذي أتى على الأثاث والكتب المتواجدة داخله، فضلا عن إلحاق أضرار بالجدران.
هذا ولا تزال أسباب نشوب الحريق مجهولة.