واقترحت سلامة، في تدوينة لها على الفايسبوك، إطلاق مركز متعدد الاختصاصات للاهتمام برصد الشّباب العائد من بؤر الجهاد واستقطابهم ومراقبتهم خاصة وأنّ أحد المشاركين في العملية الإرهابية على متحف باردو عائد من سوريا .
كما أكّدت وجود عناصر متطرّفة في وزارة الشؤون الدّينيّة نفسها، فضلا عن أشخاص وصفتهم بـ "مليشيات داعشيّة" في جامع الزّيتونة، داعية إلى معاقلة الإمام السابق حسين العبيدي.
هذا وطالبت صاحبة التدوينة الحكومة بمنع النقاب "لأنّه يستعمل في حرب الإرهابيين على الدّولة"، وفق تعبيرها، معتبرة أنّ "النقاب أصبح ثقافة جديدة".