وقرّرت الخليّة غلق المساجد التي بنيت بطريقة فوضويّة ودون ترخيص في انتظار تسوية وضعيّاتها القانونيّة، فضلا عن استرجاع كافة الجوامع والمساجد التي بقيت خارج سيطرة الدولة والتي يعتلي منابرها أناس "يبثّون خطابا تكفيريّا يحثّ على الكراهية والبغضاء".
هذا وأكّدت الخلية على مواصلة تطهير محيط المساجد من الانتصاب الفوضوي.
هذا وسيظل اجتماع خليّة الأزمة مفتوحا لمتابعة تطوّر الوضع الأمني بالبلاد واتّخاذ الاجراءات اللاّزمة عند الاقتضاء في الإبّان.