وأضافت بن سلامة، عبر تديونة لها على الفايسبوك، أنّ الطّالبيّ اتّهم الشّريعة وأهلها وقدّم أداء اعتبرته قريبا من شطحات أهل التّصوّف بالمعنى العامّ لكلمة "شطح".
وأكّدت رجاء بن سلامة أنّ محمد الطّالبيّ كان روحانيّا مخمورا، أسكره حبّ الحقيقة وكره الشّريعة وأهلها فردّد كلامه كما يفعل أهل السّماع عندما ينادون : الله حيّ، خيّ، حيّ أو غير ذلك، وذلك وفق تعبيرها.