حيث ساهمت السّلطات في إزالة الأوحال من الأحياء التي غمرتها المياه مما أعاد الحركة الطبيعية إلى بعض المناطق.
هذا وأكّدت اللجنة أنّ استقرار المناخ لن يطول، فهناك موجة أخرى من الأمطار ستصل إلى تونس الخميس المقبل مرفوقة بانخفاض شديد في درجات الحرارة مع إمكانيّة تساقط الثلوج في المرتفعات.
ودعت لجنة تفادي الكوارث المتساكنين القاطنين بجانب الأودية اتّخاذ الإحتياطات اللازمة في صورة حصول فيضانات أخرى.